ومازال الكثير الكثير مما لم يكتب ولم يقالأ
لكن في الحوليات ولدت أرواح كانت قد هجرت الأجساد
في الحوليات كان هناك انتصارات ....وإن كانت قليلة لتستغرق عام على المستوى الشخصي ل إلا أنها احتاجت هذا المخاض لترى النور....
بانتهاء الحوليات وبداية رمضان تحولت ميرة لحقيقة وواقع..... تابعت دراستها وتخلت عن الهدية أو المنحة المشروطة باستمرار ها في وظيفتها ...
وبدأت من جديد بداية مختلفة بالكامل
لمن أحب ميرة أو أميرة ستكون متواجدة مع كل نفس من أنفاس الفجر ...وكل عبق من روائح الزهر ......
ولابد من لقاء فليست نهاية الحوليات بوداع وإنما بلقاء لا أحد منا يعلم تفاصيله حتى اللحظة .....
هناك تعليق واحد:
سعدت برفقتك يا ميرة
سعدت بقراراتك الجريئة و القوية , و سعدت لإرادة الحياة داخلك التي تستحق كل تقدير :)
إرسال تعليق