وقفت عند الباب ،سمعت صوت خادمتها يغلف هواء البيت ،دخلت حتى قفزت سميرة أمامها تناولت الأكياس منها ، دخلت أميرة غرفتهاوأخذت تنظر إلى الملابس الملقاة هنا وهناك ، راودتها نفسها أن تجربها ثانية ، لكنها لم تفعل ....نادت سميرة وطلبت منها أن تأخذ الملابس هدية لها ، نظرت سميرة مندهشة وبدأت تمتم بعبارات الشكر .....
طلبت أميرة من خادمتها أن لا تدخل المطبخ لأي سبب كان ، كانت تمشي كأنها مغيبة لم تكن تشعر بشئ أغلقت الباب وراءها .......
للحديث بقية في نفس هذا المكان
هناك تعليق واحد:
يسعدني انك تنوريني برأيك
http://ba3dhonmenny.blogspot.com/2013/11/65.html
إرسال تعليق