عزفت عن الكتابة أسابيع تصل إلى الشهوروبقياس نسبي إلى الكم الذي كنت أكتبه تصبح دهور......وماعزفت إلا لأني وجدت أن قالب الكمال من المحال
فما أردت لقلمي إلا بصمة في دائرة الجمال..... وبما أن الإناء لا يغرف إلا مافيه كان ذاك القرار
الكمال أي كمال هذا الذي نتوهمه ونرسمه ونصدقه فنعيش أكبر خيباتنا وأكثر كذباتنا وأكبر أوهامنا.................
هناك تعليق واحد:
إرسال تعليق