الزهرة الثالثة والثمانون: دائرة الكمال
وهل نفصد به الكمال المادي أم المعنوي،وماهي معايير الكمال المادي ،
من وضعها ووزنها ، وبأي معياريضع لنا معاييرنا.
، وقبل أن يفعل هل كنا راضيين عن معيارنا عنه ......
أما الكمال الروحي فكل أولى بنفسه أن يكمل نفصه ويتكلم عن عيبه ويصف ذنبه ....وكلما كان أكثر صدقا كلما اكتمل كماله .................
وأين يمكن أن نصل ونحن نبحر سعيا وراء الكمال....
نماذج حية من الحياة حولي تسعى إلى الكمال كل بطريقته وبمعياره:
تزوجها بنت عالم وناس وأنجب منها ومرت سنون وتزوج الأخرى ليكون له في كل بلد زوجة....يفرض على الثانية قوانين اللبس في حين الأولى تتصدر صورها صفحة الفيس بوك بما لا يسر صحيح ربما ما سرني سر غيري!!! وربما ما أراه كمالا بي جرحته بالتعرض لغيري!! هو حر .
الثاني....يرى انها وازنت بين العقل والقلب ويتباهى ويفتخر، حتى يراها كاملة : أريد أن أعرف أين الكمال...ربما نقصني هنا فما رأيته...طيب في موضع آخر يقول أنه تزوجها مصلحة اجتماعية كيف له أن يرى أنها مصلحة اجتماعية مشتركة.......أين الكمال إذا أصبح المعيار مصالح مشتركة الكمال نقص لدى الطرفين..... كمان هما حران
عادة لا أحب أن أكتب بتصنع يفيض بوحي وينهل قلمي من قلبي......إنها المرة الأولى التي أكتب فيها متصنعة متكلفة أتراني أحاول الظهور بمظهر الكمال؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق