2014/01/11

الزهرة الرابعة والثمانون:المصير




صباح الخير.... مختصرة دون مقدمات ولا مبرردات ولا أسباب أو توضيحات،عن الانقطاع  المفاجئ ،إلا أنني ككل يوم  تراودني نفسي أن أكتب فأزجرها متكاسلة ،متذرعة بضيق الوقت الذي أهدره.....حتى اني قلت اليوم وماذا سيجري إن أوقفتها أو تابعتها، سيان
وفضولي سبقني لمعرفة عما ستكتبون فكان المصير صفعة رقيقة معاتبة أيكون مصير مدونتي الموت على يدي....
إذا لم بدأتها؟ ...أيحق للابن أن يترك بعد ولادته وللحبيب أن يهجر بعد معاهدنه...شعرت بمسؤوليتي  اتجاه المدونه...ولست أدري ما أنا قادرة على فعله....ربما علي أن أغير مصير أشياء كثيرة في حياتي لم أكن منتبهة أن مصيرها بيدي...

ليست هناك تعليقات: