2013/09/20

الزهرة الثامنة والستون: هم في حياتي

هم في  حياتي

بما أنه اليوم الأخير للتحدث بهذا الأمرأحببت ألا أضيعه على نفسي،  ورما من صادف وتردد على مدونتي أصبح يعلم أنه أبي ،  ببساطة، ودون مقدمات.....أبي فيه شئ خفي ربما أقول هذا لأنه أبي، فكل فتاة بأبيها معجبة ، رحمه الله سكب في دمي حب القراءة والكتابة، ولا أدري كيف أثر هذا في شخصي حتى بدوت بأفكاري أكبر بكثير من سني، فحرمت طفولتي ، ودنت باكرا شيخوختي، أما شبابي ، أوليت أمره لعقلي ................................رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى....كلمته الشهيرة  كانت عند موتي أريدها أن تكون قرب رأسي.

ليست هناك تعليقات: