أنهيت كتابة مدونة الزهرة 134 133
ثم محوتهما بالكامل ...هاجس لا يغادر عقلي: ماذا استفاد من قرأ ...إذن ديليت
إن لم تكن الكلمات محسوبة لي .... يوم الحساب فما لها من لزوم وإن لم تكن محسوبة علي إذن : ديليت
العبرة بالكيف لا بالكيم ...وفي النهاية كل فيه ما يكفيه فلما نثقل كواهل بعضنا البعض وخاصة من اصطفانا واحب ما كتبنا
فلنكن أكثر رفقا به وبأنفسنا...إذن ديليت قبل ان تنشر وعندئذ في الصحف تقرر فلا مهرب ولا مفر....
وأخذا بمدأ im onley one ديليت
وإن تبادر لكم لما الجملة بالانجليزي فهذه عبارة دكتور جامعي يعنون بها صفحاته الاجتماعية وكلما تطرق الكلام بين الدارسين في أحد المحاضرات التزمت الصمت على غير عادتي من مشاركة وحماس استفسر عن لواذي بالصمت أجبته أنني لا أؤمن بها وإلا فإني ألغي كل سنوات عمري ...أجابني: لهذا أنت مازلت على مقاعد الدراسة ((وآيم ون )) .... ومش معناها ياطالبتي اني مغرور أنا ون باجتهادي ومثابرتي وكلمتي فوق كلمة رئيس الجامعة وكلكم عارفين أنه أنا ون .
تغيري وآمني فيها آيم أونلي ون وراح الحياة كلها تتغير معك.
عندئذ ترقرقت دمعة أخفيتها في قلبي وأدتها طيات روحي حاملة غصة حريق الملح للجرح...... الذي تجرعته عندما فكرت مرة واحدة بنفسي ...
وأخذا بنصيحته أني لازم أكون ون عملت لمدونتين ديليت ، آملة لكم يوم جمعة طيب مبارك مبدوء بأذكار الصباح مرورا بسورة الكهف. انتهاء بدعاء المساء ......
وانتبهوا مش دائما بتضبط ايم ون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق