2014/03/09

الزهرة 138 بدون عنوان ( 2 ).... سحر الضاد




وبما أننا لازلنا في صدد التحدث عن أنفسنا  وهناك حيوات كثيرة بدون عنوان  فهناك 
شئ أحب أن تعرفوه عني: أني ما بعرف أكتب بالعامية بحس اني متصنعة متكلفة يعني عبمثل وما بكتب صح أو ما عبعرف أعبر مضبوط
 بحب الفصحى أعشق الفصحى  لدرجات الهوس وإن لم أتقن فنونها ولكنها تغلغلت في دمي حتى أكاد أتنفس فصحى وأتوجع بالفصحى وعندما أكتب بالفصحى تكون حروفي سلسلة متدفقة  ..لاحظوا دون ان أشعر انتقلت إلى الكتابة بالفصحى

ولذا سأكمل بالفصحى أخف لي وأسهل وأسرع
...
ماذا توددون أن تعرفوا إن أحببتم اسألوا وأنا أجيب وإن قرأتم قراءة عابر سبيل مستعجل فالله معكم....

أرتحتم وأرحتم فالحروف سكنت الفؤاد فإن ضاق بها المؤئل فاضت من الغيم  ملونة مسافرة نحو عوالم من سحر وأثير...
ودون شعور أعود للحديث عن سحر الفصحى وحروف الفصحى لكل منها وحي وروح وإلهام ولا حرف كحرف الضاد وفتنة الضاد  ونفرد لها  مدونة منفصلة 

ليست هناك تعليقات: