الواقع أقوى من الخيال مهما بلغ هذا الخيال ...سواء كان وهم أو حلم أو أمل أو امنية...أوحالة شعورية
مهما بلغ هذا المدعو مع اختلاف مسمياته من القوة والإمكانية والحاجة إليه وأثره في حياتنا.....وإن كان العمل الدؤوب أحيانا والاجتهاد المدروس قادر على تحقيق البعض من هذه المسميات.
ولكن تبقى حقيقة واحدة قادرة على قلب جميع الموازيين ليظل الواقع واقعا والحلم حلما . حقيقة الموت المقدرة والمكتوبة بأمر رباني ....لأخذ العبرة والعظة واليقين بأنه لن يكون إلا ماكتبه الله وقدره.....شئنا أو أبينا رضينا أو رفضنا ......
ومع ذلك احلموا ما شاء لكم ولكن لتكن أحلامكم مكللة بالرضا والسعادة والأمل بالتغيير .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق