بدأت أسترجع
قائمة احلامي ، كثيرة هي كأزهار اللوز
تزهر ومايذبل يسقط من حنايا النفس ، وما يصمد يصبح قلب من اللوز ليس لي
للآخرين يتلذذون به إلا كثيرا ما كنت آمل أن تكون ضربات المطرقة حانية ، وكلما
كانت الضربة حادة موجعة قاسمة نالو ما أرادوا بسرعة ،ويبقى بعض من الأزهارتنتظر أن تتوج قبل
نهاية الربيع ، تتوج للأبد ، زهرة لا تذبل ولا تسقط ولا تطرق، ألم يكن هذا الحلم
قويا بدرجة كافية?? ألم تجعله الطرقات من
القوة أن يصبح حقيقة ، فتتوج بدلا من أن تطرق.....
أحلم أن أعود إلى نجمتي في السماء ، فلقد كنت
أعيش هناك ، لست مقدسة ، لست ملائكية ولست أفضل من
غيري ، ولكن هذا حلمي ، أليس من القوة أن يصبح حقيقة ، ما معنى هذا الحلم ، النجمة قرب القمر ، والقمر
من حياتي ولى وعبر واندثر ، والقمر هنا ليس معناه المجازي مرتبط بالجماليات إطلاقا وإنما ب
هناك 4 تعليقات:
لا استغرب عدم وجود تعليقات , فأمام آلمك لا يمكنني أن نعلّق بشيء ..
أهلا طارق ...تقول فيروز حامل حزنه معه بيهربوا منه الناس ...بيخافوا ليعدين..أكتب لأتنفس فقط وربما هذا السبب دائما يجعلني بالتوقف عن النشر والاكتفاء بماأمتب لنفسي
خطآن لغويان
فقط وربما هذا السبب دائما يجعلني أفكر بالتوقف عن النشر والاكتفاء بماأكتب لنفسي
بعض الناس فعلا ً تهرب من الهمّ , لكن هناك جزء يودّ أن يشعر بمشاركة الناس له وجدانيا ً , حتى لو عنى ذلك مشاركة نفس الآلم ..
معظم من يقول أن الكتاب آثرّ بي , يكون مقصده بذلك أنه حرّك مواجعي , أو وضع يده عليها على الأقل
إرسال تعليق